مئة وواحد وخمسون قتيلاً على الأقل الحصيلة الأولى للتفجير الدموي في الصومال، وتنظيم حركة الشباب الإسلامي يتبنى على الفور التفجير بوصفه جهاداً في سبيل الله!
وأخيراً اندلعت الحرب طاحنةً مدمرةً كما كل الحروب، وخرقت العرف البليد للحرب الباردة المستقر منذ سبعين عاماً في المحيط الأوروبي؛ إذ بنيت الحياة على توازن