ميلاد مجيد لكل المؤمنين بالسيد المسيح رسول العالمين للخير والمحبة. ومع أن اللحظة للبشارة والمحبة، وتبادل التهنئة والفرح، ولكن من المؤسف أنك لن تستطيع التهرب
مع أن الخطاب السياسي الرسمي في البلاد العربية على مستوى الحكومات وأشباه الحكومات وحتى على مستوى الفصائل بات يمتلك قدراً من الدبلوماسية والديماغوجيا بحيث يتجنب
قراءة في فقه القيام لا أستطيع أن أضيف إلى المأساة السورية شيئاً، فقد كتب فيها السياسيون والإعلاميون والشعراء والمشايخ والقساوسة، ورغم اختلاف أقلامهم وتحليلاتهم ولكن