تبدو المسألة المثلية أوضح جوانب الخلاف بين الدين والحضارة الحديثة المتمركزة في الغرب، وتستحق منا تأملاً غير عادي وهذا ما ستحاوله هذه المقالة. من المؤكد
أحاول أن اكتب بعيداً عن الراهن السياسي، حيث تعصف المصالح بالمبادئ، ويتم تبرير المكر والغدر تحت عنوان المصلحة العامة وإرادة الشعب، وتتشقلب التحالفات وتتناقض المواقف