يشبهون أي شيء إلا الإسلام، هؤلاء الذين تقدموا أمام الكاميرات ملثمين غامضين يمارسون بوحشية جريمتهم اللئيمة في حز الرقاب لغلابى مصريين يبتغون من رزق الله
والقتل بالحرق ليس جديداً في الكارثة السورية، فقد مارسه النظام مئات المرات وأحرق قرى بحالها، وقصف سيارات الإطفاء التي كانت تحاول إطفاء الحريق، والصور المسربة
المسيحيون هم أصحاب الارض وأنتم أيها المسلمون محتلون، وسنطردكم من هذه الأرض بالتعاون مع أوروبا وامريكا وبشار الأسد وحزب الله وايران؟؟؟؟ تحتاج تصريحات كهذه إلى
انتهت اليوم حوارات البحر الميت تحت عنوان المسألة الطائفية وصناعة الأقليات، وشارك فيها سبعون باحثا وأكاديميا من مختلف البلاد العربية بدعوة من المركز العربي للبحوث