أعترف لك بأنني لا زلت حائراً في إدراك الأسباب الحقيقية التي تجعل عتاة الوعظ الكنسي في أمريكا يكرسون عظاتهم وصلواتهم ومحطاتهم الفضائية للتباكي على معاناة
كتب الآباء الأمريكيون ثقافتهم في ساعات من الحقيقة والصدق، وتحدث توماس جيفرسون حينذاك عن حق الإنسان في الكرامة والحياة والديمقراطية والاختيار، وأنتجت أمريكا رجالاً شرفاء