Category : مقالات

أكتب اليوم من القاهرة وأنا سادس ستة من أعضاء مجلس الشعب الذين أوفدتهم سورية للمشاركة في مجلس اتحاد البرلمانات في دول منظمة المؤتمر الإسلامي, حيث

قد يكون أمراً غير مألوف أن تتولى زاوية دين ودنيا موقفاً خاصاً للتعريف بالحب, عبر العيد الأحمر الذي فرض نفسه في الأيام الماضية على أكبر

بين روح الشريعة وفلاسفة العدم  من المسؤول عن أزمة الثقة بين أمريكا والعالم الإسلامي؟ هل العنف طبيعة أصيلة في الشعوب الإسلامية بحيث يتعين على الأمريكيين

نقل التلفزيون الشهر الماضي من داكار مشهد المساجد وهي تنعقد فيها حلقات خاصة يتزاحم فيها الناس لهدف واحد هو الدعاء والصلاة لقادة الدول الإسلامية وهم

أستعير هذا العنوان من كتاب الشيخ المجدد جودت سعيد، فقد اختاره عنواناً لكتاب له قديم تحدث فيه عن سنن الله في الآفاق والأنفس مؤكداًً أن

        خير المطالع تسليم على الشهدا            أزكى الصلاة على أرواحهم أبدا فلتنحن الهام إجلالاً وتكرمة ….. لكل

كان هذه هو عنوان المؤتمر الدولي للبرلمانيين المدافعين عن القضية الفلسطينية الذي ينعقد اليوم في بلجيكا عاصمة الاتحاد الأوروبي، وفيه كانت المشاركة العربية صورة واضحة

هل انتهى عصر الروح والقلب، وجاء عصر الحجة والبرهان؟ وهل أصبح الدين ميثولوجيا مفعمة بالأساطير لا يقبلها العقل الغربي، وأن مكانه الصحيح في متحف اللوفر،

لماذا نتحدث عن المعراج في زاوية يفترض أنها مخصصة للتنوير الإسلامي، وتتبنى الحديث عن كفاح النبي الكريم في إرساء السنن ورفض الخوارق، وإنهاء عصر المعجزات

ربما كان نسك رمضان أكثر نسك ديني شعبية في العالم، حيث يتشارك في أدائه مباشرة أكثر من خمسمائة مليون إنسان في العالم ويتأثر به بأشكال