نقطتان إيجابيتان للحديث عن نصف الكأس الملآن: الأولى فكرة تقديم قانون واحد لكل السوريين، والثانية الإقرار بالحاجة إلى تعديل قانون الأحوال الشخصية السوري. ولكن هاتين
جاء ملتقى الإسكندرية الذي انعقد مطلع الشهر الحالي خامساًُ في سلسلة مؤتمرات متتالية شهدتها العواصم العربية فمن مؤتمر الوسطية في دمشق, إلى منتدى تأصيل التنوير