Author : drmohammad

أطل عليكم اليوم وأنا في أقصى الأرض في جوهانسبورغ بجنوب أفريقيا حيث يلتقي المئات من الباحثين والخبراء في الأرض لمواجهة أخطر وباء عرفته البشرية, وهو

قد يكون عنواناً صادماً أن تتحدث عن المشترك بين الإسلام والشيوعية, فهناك تاريخ من الصراع لا يمكن القفز فوقه, وهناك منطلقات نظرية ترسم صورة لتناقض

لماذا يجب أن يكون عمر الحاج السوري خمسة وستين عاماً لأداء فريضة الحج? وما الذي تبقى من قوته وفتوته ليؤدي العج والثج والرهق بعد الخامسة

كان هادئاً متواضعاً, دائم الإطراق والإشراق, دقيق المعرفة والأذواق, ولم يكن رحمه الله من أولئك الخطباء الذين تهتز بهم المنابر, ولم يكن يتصدر المؤتمرات الدولية,

لا بد من التذكير أن الجهاد في تعبير الفقهاء الكرام على نوعين جهاد الدفع وجهاد الطلب, فجهاد الدفع هو القتال من أجل حماية الأرض والعرض

سيكون عسيراً أن نتناول أمراً كهذا في قراءة شرعية, فمن المؤكد أن النصوص الشرعية من القرآن والسنة ليس فيها على الإطلاق كلمة مازوت ولا كلمة

دفاعاً عن رسول الله!! جاهدت أن أفهم بصعوبة لماذا يقدم فنان دانمركي على إهانة العالم الإسلامي بالمجان من خلال إطلاق رسوم مسيئة للنبي الكريم على

أما أوضح مظاهر العيد في الواقع فهو فرح الأطفال ومرحهم وهو موقف يذكرك بقول النبي الكريم: إن في الجنة باباً يقال له باب الفرح لا

كارثة رمي الجمرات قراءة في حصيب منى ما هذا الذي يجري في منى كل عام؟ ومن المسؤول عن مقتل ثلاثمائة وثلاثة وستين حاجاً في منى