Author : drmohammad

تعودت أن أكتب في مواجهة التعصب والتزمّت والتكفير في إطار تجربتي التي عانيت فيها الكثير من المتعصبين وهي تجربة يعانيها كل من يتولى الحديث في

أول ذكر لمكة المكرمة في التاريخ كان في القرن الثامن عشر قبل الميلاد حين وصل إليها نبي الله إبراهيم قادماً من فلسطين وترك بها امرأته

كان حدثاً سعيداً بالنسبة لي أن أتحدث يوم الجمعة الماضية مرة أخرى في قاعة جامعة هلسنكي العريقة، بعد أن سعدت بزيارتها قبل سبع سنوات بدعوة

ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك كانت الأنظار قبل أربعين يوماً تتجه في العالم كله إلى مكة المكرمة حيث سيتم بعد صلاة التراويح وثيقة إنهاء

لو أنك أعطيت مهندس مدن صورة طبوغرافية للجزيرة العربية وطلبت إليه أن يختار مواقع لبناء مدن فيها فإنه سيبحث بالطبع عن منابع الأنهار ومساقط الغيث

الحديث عن رمضان لا ينبغي أن يقتصر على بيان أحكام الصوم والفطر والسحور والتراويح، بل لا بد من الحديث عن استثمار الرافعة الروحية التي يكرمك

مدير مركز الدراسات الاسلامية مع أن اختيار أثينا بالذات مقراً للنادي الديمقراطي للشرق الأوسط يبدو المعنى واضحاً إذ يدرك الدارسون أن أثينا هي أول ديمقراطية

يمكن أن نسجل هذا الشهر موقفين هامين للهجوم على الرذيلة في المجتمع، الأول ما قام به مجلس الشعب من التحرك لإلغاء شبكات البغاء على الهاتف،

على هامش المؤتمر الدولي في الرياض: (الشورى والديمقراطية والحكم الرشيد) تعودتُ أن أسافر إلى الخليج العربي بدعوات من الجهات الدينية كقارئ أو واعظ ديني، حيث

هل ما زلت تؤمن بحوار الحضارات؟ في أجواء التوماهوك والكروز والأباتشي؟ لا حديث هذه الأيام إلا عن الحرب، وسائل الإعلام مؤجرة بالكامل للحديث عن الحرب