لم تخف كونداليزا رايس شماتتها بالشعب اللبناني المذبوح وأعلنت على ركام الضحايا والشهداء إتمام المرحلة الأولى من بناء الشرق الأوسط الجديد, وأن المرحلة التالية ستكون
مدير مركز الدراسات الاسلامية مع أن اختيار أثينا بالذات مقراً للنادي الديمقراطي للشرق الأوسط يبدو المعنى واضحاً إذ يدرك الدارسون أن أثينا هي أول ديمقراطية