وكم وددت لو أنهم احتسبوا ثواب الله وأجره في برامج الإغاثة والتنمية والتعليم، فهذه أيضاً محل ثواب واجر، أو أعدٍّوا برامج التأهيل والتنمية والتدريب والحرف
ونستأنف حوارنا مع شباب الثورة الذين يتطوعون احتساباً لخدمة الناس، وينخرطون في برامج الحسبة يبتغون وجه الله ومصلحة الأمة. إننا نقدر إخلاصهم وحماسهم ولكننا مأمورون
……….. وفي مواجهة بشاعة السبي والاسترقاق… ورفض ممارساته السوداء…. وبمناسبة اختيار السبية المحررة ناديا مراد سفيراً للنوايا الحسنة في الأمم المتحدة… ورجاء تحرير كل السبايا