أصيبت كل مراكز الأبحاث والدراسات الاستراتيجية بالصدمة بعد أن قامت داعش خلال أسبوع واحد باجتياح مرعب لسواد العراق، وفرضت قيام دولة جديدة في المنظقة أكبر
إنه ليس مصطلحاً بيولوجيا على نمط إنسان نياندرثال وإنسان بكين، ولكنها صورة حظيت خلال التاريخ بصفة الاعتدال والتسامح، حيث احتضنت الإسلام والمسيحية، ومنها انطلق المبشر
ولو أن الصهيونية العالمية دفعت الملايين لهوليوود لتنتج فيلماً لتشويه الأسلام فلن تنتج أسوأ من هذا…… والمقصود هنا بالطبع الممارسات المنسوبة إلى داعش وبشكل خاص
صدم السوريون بالمشهد النسائي في جامع الأموي عشية انتخاب بشار الأسد، حيث تجمع بالفعل آلاف النساء لدعم الانتخابات، وعلى الفور تتالت الاتهامات على القبيسيات بالارتزاق
لقد تابعت وجوههم… كلهم سوريون ليسوا أفغان ولا توانسة ولا إيرانيين.. كلهم أبناء الريف السوري الأصيل من نشامى إدلب ومدنها العامرة: أريحا ومعرة النعمان ومعرة
ويستنكر الشرق والغرب والأزهر والكنيسة ورابطة العالم الإسلامي والمفتي ورئيس الجامعة الإسلامية والفقيه والخطيب والواعظ …. ولكن لا أحد يسأل السؤال الكبير….. من منحهم هذه
خرجت أمريكا من العراق، وعاد الجنود الأمريكيون إلى بيوتهم قبل وقت مناسب من الانتخابات الأمريكية، وصار بإمكان الرئيس أوباما أن يتقدم لفترة رئاسية جديدة بعنوان