على هامش المؤتمر الدولي في الرياض: (الشورى والديمقراطية والحكم الرشيد) تعودتُ أن أسافر إلى الخليج العربي بدعوات من الجهات الدينية كقارئ أو واعظ ديني، حيث
قراءة في الجانب الأخلاقي للصراع على القدس القدس مدينة الصلاة والسلام والمحبة، شهدت هجرة إبراهيم وولادة السيد المسيح ومسرى النبي محمد، وكان الآتي من الأنبياء
المعراج والإسراء اسم لواحد من أكثر أيام الإسلام إلهاماً وإشراقاً، وقد أعاد الأدب العالمي رواية الإسراء والمعراج في رسالة الغفران لأبي العلاء 449 هجرية، ورسالة
أربكان وأردوغان صورة متكاملة لتركيا الحديثة التي نجحت في تحقيق المواءمة الناجحة بين ثوابت الدين ولغة العصر، تمكن الأول من فك الشيفرة العلمانية الصارمة للثائر