هكذا رددنا هذا الشعار في مدارسنا منذ كنا أطفالاً كل يوم، وقرأناه على الجدران في مدراسنا وجامعاتنا وفي البلديات والساحات العامة والشوارع والحارات والمخابز والمشافي
صدم السوريون بالمشهد النسائي في جامع الأموي عشية انتخاب بشار الأسد، حيث تجمع بالفعل آلاف النساء لدعم الانتخابات، وعلى الفور تتالت الاتهامات على القبيسيات بالارتزاق
لقد تابعت وجوههم… كلهم سوريون ليسوا أفغان ولا توانسة ولا إيرانيين.. كلهم أبناء الريف السوري الأصيل من نشامى إدلب ومدنها العامرة: أريحا ومعرة النعمان ومعرة
ويستنكر الشرق والغرب والأزهر والكنيسة ورابطة العالم الإسلامي والمفتي ورئيس الجامعة الإسلامية والفقيه والخطيب والواعظ …. ولكن لا أحد يسأل السؤال الكبير….. من منحهم هذه