مع أن الخطاب السياسي الرسمي في البلاد العربية على مستوى الحكومات وأشباه الحكومات وحتى على مستوى الفصائل بات يمتلك قدراً من الدبلوماسية والديماغوجيا بحيث يتجنب
قراءة في فقه القيام لا أستطيع أن أضيف إلى المأساة السورية شيئاً، فقد كتب فيها السياسيون والإعلاميون والشعراء والمشايخ والقساوسة، ورغم اختلاف أقلامهم وتحليلاتهم ولكن
تبدو المسألة المثلية أوضح جوانب الخلاف بين الدين والحضارة الحديثة المتمركزة في الغرب، وتستحق منا تأملاً غير عادي وهذا ما ستحاوله هذه المقالة. من المؤكد