ليس ما جرى في شارلي إيبدو بعيداً عن الكارثة السورية والثلاثة المتورطون كانوا يريدون الذهاب إلى سوريا ولكن خذلتهم جوازاتهم، وكانوا يريدون ممارسة الجهاد نفسه
ظهرت فتاوى التكفير منذ قرون، وكانت سيفا باطشا يستخدمه السلطان للبطش بأخصامه وأعدائه، وعلى مذبح الفتوى أريقت دماء الألوف من البشر مسلمين وغير مسلمين، وفي
كلنا شركاء انها جولة أخرى للسوري التائه في الأرض، قامت هذه المرة بمبادرة من الحكومة النرويجية ومعهد بروكينغ الامريكي للسلام، وبتنسيق وتعاون مع الموفد الأممي
نشرت وسائل التواصل الاجتماعي شريطاً مصوراً لمجاهدين في الشمال السوري يقيمون (حد الله) بالجلد الدامي على رجل ثبت أنه ترك صلاة الجمعة…. كان المشهد صادماً