لقد تابعت وجوههم… كلهم سوريون ليسوا أفغان ولا توانسة ولا إيرانيين.. كلهم أبناء الريف السوري الأصيل من نشامى إدلب ومدنها العامرة: أريحا ومعرة النعمان ومعرة
ارتيط الإصلاح الديني في العصر الحديث باسمي محمد عبده وجمال الدين الأفعاني، وفيما مضى الأفغاني للإصلاح السياسي والدعوة إلى الجامعة الإسلامية في تناغم مع صيحات
إنه ليس مصطلحاً بيولوجيا على نمط إنسان نياندرثال وإنسان بكين، ولكنها صورة حظيت خلال التاريخ بصفة الاعتدال والتسامح، حيث احتضنت الإسلام والمسيحية، ومنها انطلق المبشر
صدم السوريون بالمشهد النسائي في جامع الأموي عشية انتخاب بشار الأسد، حيث تجمع بالفعل آلاف النساء لدعم الانتخابات، وعلى الفور تتالت الاتهامات على القبيسيات بالارتزاق