ارتيط الإصلاح الديني في العصر الحديث باسمي محمد عبده وجمال الدين الأفعاني، وفيما مضى الأفغاني للإصلاح السياسي والدعوة إلى الجامعة الإسلامية في تناغم مع صيحات
إنه ليس مصطلحاً بيولوجيا على نمط إنسان نياندرثال وإنسان بكين، ولكنها صورة حظيت خلال التاريخ بصفة الاعتدال والتسامح، حيث احتضنت الإسلام والمسيحية، ومنها انطلق المبشر
صدم السوريون بالمشهد النسائي في جامع الأموي عشية انتخاب بشار الأسد، حيث تجمع بالفعل آلاف النساء لدعم الانتخابات، وعلى الفور تتالت الاتهامات على القبيسيات بالارتزاق
ويستنكر الشرق والغرب والأزهر والكنيسة ورابطة العالم الإسلامي والمفتي ورئيس الجامعة الإسلامية والفقيه والخطيب والواعظ …. ولكن لا أحد يسأل السؤال الكبير….. من منحهم هذه