أعترف لك بأنني لا زلت حائراً في إدراك الأسباب الحقيقية التي تجعل عتاة الوعظ الكنسي في أمريكا يكرسون عظاتهم وصلواتهم ومحطاتهم الفضائية للتباكي على معاناة
نقطتان إيجابيتان للحديث عن نصف الكأس الملآن: الأولى فكرة تقديم قانون واحد لكل السوريين، والثانية الإقرار بالحاجة إلى تعديل قانون الأحوال الشخصية السوري. ولكن هاتين