ليس ما جرى في شارلي إيبدو بعيداً عن الكارثة السورية والثلاثة المتورطون كانوا يريدون الذهاب إلى سوريا ولكن خذلتهم جوازاتهم، وكانوا يريدون ممارسة الجهاد نفسه
ظهرت فتاوى التكفير منذ قرون، وكانت سيفا باطشا يستخدمه السلطان للبطش بأخصامه وأعدائه، وعلى مذبح الفتوى أريقت دماء الألوف من البشر مسلمين وغير مسلمين، وفي