لقد تابعت وجوههم… كلهم سوريون ليسوا أفغان ولا توانسة ولا إيرانيين.. كلهم أبناء الريف السوري الأصيل من نشامى إدلب ومدنها العامرة: أريحا ومعرة النعمان ومعرة
ويستنكر الشرق والغرب والأزهر والكنيسة ورابطة العالم الإسلامي والمفتي ورئيس الجامعة الإسلامية والفقيه والخطيب والواعظ …. ولكن لا أحد يسأل السؤال الكبير….. من منحهم هذه
خرجت أمريكا من العراق، وعاد الجنود الأمريكيون إلى بيوتهم قبل وقت مناسب من الانتخابات الأمريكية، وصار بإمكان الرئيس أوباما أن يتقدم لفترة رئاسية جديدة بعنوان