Author : drmohammad

لقد تابعت وجوههم… كلهم سوريون ليسوا أفغان ولا توانسة ولا إيرانيين.. كلهم أبناء الريف السوري الأصيل من نشامى إدلب ومدنها العامرة: أريحا ومعرة النعمان ومعرة

ويستنكر الشرق والغرب والأزهر والكنيسة ورابطة العالم الإسلامي والمفتي ورئيس الجامعة الإسلامية والفقيه والخطيب والواعظ …. ولكن لا أحد يسأل السؤال الكبير….. من منحهم هذه

مع أنني لا أحب صناعة الرثاء، خاصة في هذا الموسم الرهيب الذي تبسط فيه خيام الرثاء على طول الوطن وعرضه، في الداخل وفي الشتات الذي

خرجت أمريكا من العراق، وعاد الجنود الأمريكيون إلى بيوتهم قبل وقت مناسب من الانتخابات الأمريكية، وصار بإمكان الرئيس أوباما أن يتقدم لفترة رئاسية جديدة بعنوان

لا أعرف رجلاً في العصر الحديث طبق قاعدة اذهبوا فأنتم الطلقاء أكثر من نلسون مانديلا، ولو أن مرسي فعلها واستخدم صلاحياته في العفو الرئاسي وقال

أعتقد أن هذا المصطلح سيتخذ مكانه في الخطاب السياسي المعاصر، بعد أن دخلنا مرحلة جنون المصطلحات التي تجعل الحليم حيراناً، وقد التبست المشاهد على كل

إنها جولة أخرى للعنف والقتال الذي هو أقسى انحرافات ابن آدم على هذا الكوكب، ولكنها تأتي في غمار ملاحم طاحنة اختلفت اسبابها ولكنها اتفقت على

انتهت اليوم حوارات البحر الميت تحت عنوان المسألة الطائفية وصناعة الأقليات، وشارك فيها سبعون باحثا وأكاديميا من مختلف البلاد العربية بدعوة من المركز العربي للبحوث

جاء نيروزهذا العام في الحسكة دامياً مريراً أحمر كما هو تاريخ العذاب الذي طبع حياة الكرد إخوتنا في الوطن منذ أن أطلق جمشيد بن طهمورث

لا توجد كلمة فاجرة أشد لؤماً في وصف مشهد حمص اليوم من كلمة انتصرنا…. يطلقها إعلام النظام اليوم، ويقوم فلاسفته وأجراؤه بتزيين طعم النصر على