يشبهون أي شيء إلا الإسلام، هؤلاء الذين تقدموا أمام الكاميرات ملثمين غامضين يمارسون بوحشية جريمتهم اللئيمة في حز الرقاب لغلابى مصريين يبتغون من رزق الله
والقتل بالحرق ليس جديداً في الكارثة السورية، فقد مارسه النظام مئات المرات وأحرق قرى بحالها، وقصف سيارات الإطفاء التي كانت تحاول إطفاء الحريق، والصور المسربة
المسيحيون هم أصحاب الارض وأنتم أيها المسلمون محتلون، وسنطردكم من هذه الأرض بالتعاون مع أوروبا وامريكا وبشار الأسد وحزب الله وايران؟؟؟؟ تحتاج تصريحات كهذه إلى
صدر عن المعهد الاسكندنافي في جنيف كتابي الجديد العقبات الجسدية وكرامة الانسان – نحو فقه أسلامي مناهض للتعذيب والكتاب محاولة مهمة للاقتراب من التابو الصارم
هكذا رددنا هذا الشعار في مدارسنا منذ كنا أطفالاً كل يوم، وقرأناه على الجدران في مدراسنا وجامعاتنا وفي البلديات والساحات العامة والشوارع والحارات والمخابز والمشافي