Author : drmohammad

    كتبت مراراً في حق الإنسان في رفض الحرب الظالمة، وأن من أبشع أشكال الاستبداد والقهر أن يساق شباب الوطن إلى القتال في معارك

نحن أمة النص.. هكذا قال لنا مشايخنا على مقاعد الدرس، ولا اجتهاد في مورد النص، وعلينا الاتباع، سمعنا وأطعنا، وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا

في بادرة جديدة نحو وقف الكارثة السورية أطلقت الفيدرالية العالمية للسلام مشروعاً نبيلاً للحوار بين السوريين والوصول إلى مشتركات تسهم في وقف الحرب وتجنب حروب

  مع صعود اليمين الفرنسي وانتصار ترامب والانتشار الروسي الجديد بدا واضحاً أن العالم يسير نحو دورة عنف جديدة، شعارها عبادة القوة، والبطش العسكري وسلطان

لم يعد جدل الاحتفال بالمولد منحصراً بالجدل اللاهوتي التقليدي بين الصوفية والسلفية كما تعودناه كل عام، فقد برز جدل آخر يحمل همه الإلحاديون العرب الذين

مروان شيخ الأرض في ذمة الله.. رحل أمس المؤرخ السوري مروان شيخ الأرض مهندس السيرة النبوية الكريمة عن عمر قارب الثمانين. وبرحيله تفقد سوريا وجهاً

أرجو أن لا يعتبر هذا المقال تحليلاً سياسياً أو استشرافاً لما يمكن أن ينجزه #ترامب في سياسته القادمة على الصعيد الداخلي أو الخارجي، فالتحليل السياسي حول

  أفرزت الأحداث الدموية الهائلة التي عصفت بالمنطقة هزةً هائلةً في الفكر والمعتقد، وأوجبت قيام مراجعات عميقة للعقيدة والشريعة في #الإسلام. وبات سؤال: أين الله؟

ومما علّمناه في مدارسنا أن النبي الكريم عقد اللواء لأسامة بن زيد وهو ابن ستة عشر عاماً ليقود حملة غزو لفتح بلاد الشام في جيش

أعلن قيس الخزعلي رئيس ما يعرف بعصائب أهل الحق، أن الحشد الشعبي هو ولي دم الحسين وهو معني بمهمة محددة وهي الثأر من قتلة الحسين!!