Author : drmohammad

في عام 2006 تلقيت دعوة من الاتحاد الاوروبي للقيام بجولة بصفة زائر دولي الى مؤسسات البرلمان الاوروبي في بروكسل وستراسبورغ. كان سفير الاتحاد الاوربي في

لا زال في النفس بقية من كلام لأبنائنا وأحبتنا الذين يمارسون الحسبة في كثير من القرى والمدن في سوريا، يبتغون رضوان الله ولكنهم يعملون خلاف

ونستأنف حوارنا مع شباب الثورة الذين يتطوعون احتساباً لخدمة الناس، وينخرطون في برامج الحسبة يبتغون وجه الله ومصلحة الأمة. إننا نقدر إخلاصهم وحماسهم ولكننا مأمورون

وكم وددت لو أنهم احتسبوا ثواب الله وأجره في برامج الإغاثة والتنمية والتعليم، فهذه أيضاً محل ثواب واجر، أو أعدٍّوا برامج التأهيل والتنمية والتدريب والحرف

الحصار الروسي ينكسر بالوحدة والإيمان… لا أعتقد ان أي سوري مهما كان موقعه في المعارضة أو النظام إلا خالطه الشعور بالخزي والمرارة حين أطل وزير

حول نقاشات مجلس الشعب هل يحتاج شعبنا السوري لمزيد من الاذلال والاستفزاز عبر الحديث عن انهاء التربية الدينية من المدارس؟ طرح اعضاء في مجلس الشعب

قد لا أكون الشحص المناسب للحديث عن مقاصد الثوار فأنا رجل أقف في الطريق الثالث منذ بداية الثورة، وحاولت منع الوصول إلى الكارثة، ولا زلت

حتى مشافي أطباء بلا حدود … حولها القصف المتوحش إلى عنابر موت…. طالما تحدثنا ودعونا الجهات الإغاثية والأهلية لدعم مشافي أطباء بلا حدود بالذات بوصفها

وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها في تقليد متكرر قام البابا فرنسيس الأول بزيارة لأحد مخيمات اللاجئين في روما، حيث قام بغسل أقدام

رحل الشيخ حسن الترابي بعد حياة طويلة حافلة بالجدل والعناء، ترسم ملامحها جدل الصراع الحضاري، وخصام الجديد والعتيق، ونزاع الدين والسياسة. لم يكن الترابي فقيهاً