كتب الآباء الأمريكيون ثقافتهم في ساعات من الحقيقة والصدق، وتحدث توماس جيفرسون حينذاك عن حق الإنسان في الكرامة والحياة والديمقراطية والاختيار، وأنتجت أمريكا رجالاً شرفاء
نقطتان إيجابيتان للحديث عن نصف الكأس الملآن: الأولى فكرة تقديم قانون واحد لكل السوريين، والثانية الإقرار بالحاجة إلى تعديل قانون الأحوال الشخصية السوري. ولكن هاتين
كانت ثورته في وجه الاستبداد.. ولكنهم يأخذون ثورته اليوم إلى خدمة الاستبداد. كانوا يقولون إنها انتصار الدم على السيف، ولكنها اليوم انتصار البراميل على الأطفال.